منتدى * نجم مقرة *
اهلاااااا وسهلااااااااا بك يا عزيز العضو (ة) هذه الرسالة تخبرك بأنك ليس مسجل لدينا
فأرجوا التعريف بنفسك بالدخول الى هذه الاسرة او الانظمام اليها مدير المنتدى . شبكة نجم مقرة

شعارنا معا مدى الحياة R +S
منتدى * نجم مقرة *
اهلاااااا وسهلااااااااا بك يا عزيز العضو (ة) هذه الرسالة تخبرك بأنك ليس مسجل لدينا
فأرجوا التعريف بنفسك بالدخول الى هذه الاسرة او الانظمام اليها مدير المنتدى . شبكة نجم مقرة

شعارنا معا مدى الحياة R +S
منتدى * نجم مقرة *
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةhttp://elabkariأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  بماذا نستقبل رمضان ؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
the lord walid
المـديـر العـــام
المـديـر العـــام
the lord walid


 بماذا نستقبل رمضان ؟ Uouuuo13
عدد المساهمات : 331
تاريخ الميلاد : 11/09/1995
تاريخ التسجيل : 14/10/2009
العمر : 28
الموقع : http://hackernumbers.ahlamontada.com
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : طالب ثانوي
المزاج المزاج : goooooood

 بماذا نستقبل رمضان ؟ Empty
مُساهمةموضوع: بماذا نستقبل رمضان ؟    بماذا نستقبل رمضان ؟ I_icon_minitimeالأربعاء يوليو 28, 2010 12:15 pm

بماذا نستقبل رمضان ؟
الحمدلله وحدة، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، نبينا محمد وعلى آله
وصحبه أجمعين، أما بعد ..

فقد تعددت مذاهب الناس، وتنوعت مشاربهم في استقبال شهر رمضان، واستثمار
أوقاته فيما يفضلونه من أعمال وأنشطة.

فمنهم من يستقبله بالكسل والبطالة والنوم والغفلة عن الطاعات.

ومنهم من يستقبله بالتفرغ لمطالعة الشاشات، والعكوف على مشاهدة القنوات.

ومنهم من يستقبله بالسهر ليلاً، وإهداء الأوقات في الزيارات والذهاب إلى
الأسواق والاستراحات والكشتات وغير ذلك.

ومنهم من يستقبله بالإسراف في الطعام والشراب والتفنن في ذلك وكأن رمضان هو
شهر الأكل والشرب لا شهر الصوم.

أما الموفقون الذين أراد الله بهم خيراً، وأنار بصائرهم لرؤية الحق،
والتمييز بينه وبين الباطل؛ فقد استقبلوا شهر رمضان بالفرح والسرور والبشر
والحبور، لأنهم رأوا فيه فرصة بقدوم شهر رمضان لأنهم رأوا فيه فرصة لمغفرة
الذنوب وإقامة العثرات، فهو شهر المغفرة والرحمة والعتق من النار .. وقد
كان النبي –صلى الله عليه وسلم- يبشر أصحابه بقدوم شهر رمضان فيقول له: «
أتاكم رمضان، شهر مبارك، فرض الله عليكم صيامه، تفتح فيه أبواب السماء،
وتغلق فيه أبواب الجحيم، وتغل فيه مردة الشياطين، لله فيه ليلة خير من ألف
شهر، من حرم خيرها فقد حرم » [رواه النسائي وصححه الألباني].

من هنا علم هؤلاء ما في هذا الشهر من فضائل وجوائز وثمرات، فأرادوا أن
يغتنموا تلك الجوائز والهبات، حتى لا تندم أحدهم يوم القيامة ويقول : { يَا
لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي } [الفجر:24] أو يقول: { رَبِّ ارْجِعُونِ
(99) لَعَلِّي اَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ } [المؤمنون:99-100] ؛
فيكون الجواب: .. فيندم بعد ذلك على تفريطه، ولات حين مندم.

ولهذا فقد عزم هؤلاء الموفقون على استقبال شهر رمضان بما يلي:


(1) بالتوبة والإنابة:

فالتوبة من الذنوب واجبة في كل وقت، وفريضة في كل حين، ولكنها في رمضان
أوجب، فمن لم يتب في رمضان فمتى يتوب، ومن لم ينب فمتى ينيب؟ قال تعالى: {
وَتُوبُوا اِلَى اللَّهِ جَمِيعًا اَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ‏ } [النور:31].
والله سبحانه غفار الذنوب، يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده
بالنهار ليتوب مسيء الليل، ويفرح يتوبة التائبين، وندم العصاة والمذنبين،
ولذلك فقد جعل سبحانه للتوبة باباً من قبل المغرب عرضه أربعون سنة، لا
يغلقه حتى تطلع الشمس من مغربها كما قال الصادق المصدوق – صلى الله عليه
وسلم - [رواه أحمد والترمذي]
فأين التائبون المنيبون العائدون إلى ربهم ؟!

(2) ويستقبل رمضان بالإخلاص لله في جميع الأعمال:

وأقولها لك أخي من البداية: إذا لم تخلص، فلا تتعب، فالعمل لا يقبل إلا
بالإخلاص .. قال تعالى { فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ
فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ
اَحَدًا‏ } [الكهف:110].
وقال النبي –صلى الله عليه وسلم- فيما يرويه عن ربه عز وجل: « أنا أغنى
الشركاء عن الشرك، من عمل عملاً أشرك فيه معي غيري تركته وشركه » [رواه
مسلم].
والصيام من أعظم العبادات التي تدرب المسلم على الإخلاص، لأن الصائم لا
يعلم به أحد إلا الله تبارك وتعالى، وبخاصة إذا كان في غير رمضان، وحتى في
رمضان لو شاء المرء أن يفطر ويتظاهر بالصيام لفعل، ولكنه يمتنع من المفطرات
ويتحرز من أدنى شيء يؤثر على صيامه، وإخلاصاً لله تعالى وتقرباً إليه
وطلباً لمرضاته، ومن هنا فقد أخفى الله عز وجل ثواب الصيام وجعله لنفسه،
كما الصائم صيامه على الناس، والكريم سبحانه لا يعطي إلا الجزيل، ولا يمنح
إلا الكثير. قال تعالى في الحديث القدسي « كل عمل ابن آدم له، الحسنة بعشر
أمثالها، إلى سبعمائة ضعف، إلا الصيام، فإنه لي، وأنا أجزي به » [متفق
عليه]
(3) ويستقبل رمضان باتباع سنة النبي – صلى الله عليه وسلم :

فالعمل لا يكون مقبولاً إلا بهذين الشرطين: الإخلاص لله، والمتابعة للنبي –
صلى الله عليه وسلم – وفي الآية السابقة ما يشير إلى هذه الشرطين فقوله
تعالى: { ‏فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا
صَالِحًا‏ }، إشارة إلى الاتباع، وقوله تعالى: { وَلَا يُشْرِكْ
بِعِبَادَةِ رَبِّهِ اَحَدًا‏ } [الكهف:110] إشارة إلى الإخلاص.
4)ويستقبل رمضان بالصبر :

فرمضان شهر الصبر، حيث يمتنع الإنسان عن عاداته ومألوفاته من الطعام
والشراب والشهوة وغير ذلك من المفطرات الحسية والمعنوية، طاعة لله عز وجل
وتقرباً إليه.
5) ويستقبل رمضان بحفظ الوقت واستثماره في الطاعات :

فالوقت نفيس، ومن نفاسته أن ما مضى منه لا يعود إلى قيام الساعة، وكذلك فهو
مادة الفلاح والخسران، والنجاة والهلاك ..

بهذا نستقبل رمضان، ونعيش رمضان، ونسعد برمضان، ونستفيد من رمضان، وإن لم
نفعل ذلك، فالأمر كما قال – عليه الصلاة والسلام - « رب صائم حظه من صيامه
الجوع والعطش، ورب قائم حظه من صيامه السهر » [رواه أحمد وصححه الألباني].
نسأل الله أن يتقبل منا صالح الأعمال، وألا يردنا خائبين خاسرين وآخر
دعوانا أن الحمدلله رب العالمين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://hackernumbers.ahlamontada.com
جهينة
المـديـر العـــام
المـديـر العـــام
جهينة


 بماذا نستقبل رمضان ؟ Uouuuo13
عدد المساهمات : 1831
تاريخ الميلاد : 16/06/1993
تاريخ التسجيل : 10/09/2009
العمر : 30
الموقع : comme tt l'monde: sur la terre d'Allah
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الشعر الشعبي
المزاج المزاج : بين السراب و العذاب

 بماذا نستقبل رمضان ؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: بماذا نستقبل رمضان ؟    بماذا نستقبل رمضان ؟ I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 10, 2010 2:38 pm

rabbit
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://magra.yoo7.com/forum.htm
 
بماذا نستقبل رمضان ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى * نجم مقرة * :: المنتدى الاسلامي :: الخـــيمة الرمضانية-
انتقل الى:  
معلومات عنك

IP

:::. حسابنا الخاص .:::
احصائيات خاااصة بالمنتدى