منقول
اسـرع وافضل طريقه لختم القرأن الكريم( بأذن الله تعالى)
لو الواحد منا قراء كل يوم جزء يكون قد ختم القرأن الكريم في 30 يوم
لو الواحد منا قراء كل يوم جزأين يكون قد ختم القرأن الكريم في 15 يوم
لو الواحد منا قراء كل يوم ثلاث أجزاء يكون قد ختم القرأن الكريم في 10 أيام
لو الواحد منا قراء كل يوم أربع أجزاء يكون قد ختم القرأن الكريم في أسبوع ونصف يوم
لو الواحد منا قراء كل يوم 6 أجزاء يكون قد ختم القرأن الكريم في 5 أيام
لو الواحد منا قراء كل يوم 9 أجزاء يكون قد ختم القرأن الكريم في 3 أيام وربع تقريبا
ملاحظة
تستغرق قرأت الجزء الواحد بين 30 و45 دقيقه حسب القاري
أسهل وأفضلهم هي كل يوم 3 أجزاء
فضأئل قراءة القرآن
قال الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم): "نوروا بيوتكم بتلاوة القرآن."
وقال
(صلى الله عليه وآله وسلم): "ثلاثة على كثبان من مسك، لا يحزنهم الفزع
الأكبر، ولا يكترثون للحساب: رجل قرأ القرآن محتسباً، ثم أم قوما محتسباً."
وقال
(صلى الله عليه وآله وسلم): "إن هذا القرآن حبل الله، وهو النور البين،
والشفاء النافع،" إلى أن قال: "فاقرؤوه، فان الله يأجركم على تلاوته بكل
حرف عشر حسنات، أما إني لا أقول ألم عشر، ولكن ألف عشر ولا<م> عشر
وميم عشر."
وقال (صلى الله عليه وآله وسلم): "يا سلمان عليك
بقراءة القرآن، فإن قراءته كفارة للذنوب، وستر من النار، وأمان من العذاب،
ويكتب لمن يقرأه بكل آية ثواب مائة شهيد، ويعطى بكل سورة ثواب نبي، ينزل
على صاحبه الرحمة."
وقال (صلى الله عليه وآله وسلم): "عليك بتلاوة القرآن وذكر الله كثيراً، فانه ذكر لك في السماء، ونور لك في الأرض."
وقال
(صلى الله عليه وآله وسلم): "إنّ والدي القارئ ليتوجان بتاج الكرامة، يضيء
نوره من مسيرة عشرة آلاف سنة، ويكسيان حلة لا يقوم لأقل سلك منها مائة ألف
ضعف ما في الدنيا بما يشتمل عليه من خيراتها، ثم يعطى هذا القارئ الملك
بيمينه والخلد بشماله، في كتاب يقرأ من كتابه بيمينه، قد جعلت من أفاضل
ملوك الجنان، ومن رفقاء محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) سيد الأنبياء، وعلي
(عليه السلام) خير الأوصياء، والأئمة بعدهما سادة الأتقياء، ويقرأ من
كتابه بشماله قد أمنت الزوال والانتقال عن هذه الملك، وأعذت من الموت
والأسقام، كفيت الأمراض والأعلال، وجنبت حسد الحاسدين وكيد الكائدين، ثم
يقال له: اقرأ وأرق ومنزلك عند آخر آية تقرؤها، فإذا نظر والديه إلى
حليتيهما وتاجيهما، قالا: ربنا أنى يكون لنا هذا الشرف، ولم تبلغه أعمالنا،
فيقال: لهما أكرم الله عزوجل هذا لكما، بتعليمكما ولدكما القرآن."
وقال
(صلى الله عليه وآله وسلم): "إن القلوب تصدأ كما يصدأ الحديد،" قيل: "يا
رسول الله وما جلاؤها؟" قال: "قراءة القرآن وذكر الموت."
وقال
(صلى الله عليه وآله وسلم): "من قرأ القرآن ابتغاء وجه الله وتفقهاً في
الدين، كان له من الثواب مثل جميع ما يعطى الملائكة والأنبياء والمرسلين."
وقال
أمير المؤمنين (عليه السلام) في وصيته لابنه محمد بن الحنفية: "واعلم أن
مروة المرء المسلم مروتان: مروة في حضر، ومروة في سفر، وأما مروة للحضر
فقراءة القرآن…"22 الحديث
وقال الحسن بن علي (عليه السلام): "من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة أما معجلة أو مؤجلة."
وقال
علي بن الحسين (عليه السلام): "عليك بالقرآن، فإن الله خلق الجنة بيده -
لبنة من ذهب ولبنة من فضة، وجعل ملاطها المسك وترابها الزعفران وحصبائها
اللؤلؤ، وجعل درجاتها على قدر آيات القرآن، فمن قرأ القرآن قال له اقرأ
وأرق، ومن دخل منهم الجنة لم يكن في الجنة أعلى درجة منه ما خلا النبيون
والصديقيون."
وعن أبي جعفر (عليه السلام) "قال: "لكل شيء ربيع، وربيع القرآن شهر رمضان."
وعن
أبي عبد الله (عليه السلام) قال: "من قرأ القرآن وهو شاب مؤمن اختلط
القرآن بلحمه ودمه، وجعله الله مع السفرة الكرام البررة، وكان القرآن حجيجا
عنه يوم القيامة، يقول: يا رب إن كل عامل قد أصاب أجر عمله إلا عاملي،
فبلغ به كريم عطاياك، فيكسوه الله العزيز الجبار حلتين من حلل الجنة، ويوضع
على رأسه تاج الكرامة، ثم يقال: له هل أرضيناك فيه؟ فيقول القرآن: يا رب
قد أرغب له فيما أفضل من هذا،" قال: "فيعطى الأمن بيمينه والخلد بيساره، ثم
يدخل الجنة فيقال له: اقرأ آية فاصعد درجة، ثم يقال له: هل بلغنا به و
أرضيناك، فيقول: نعم،" قال: "ومن قرأ كثيرا، وتعاهده بمشقة من شدة حفظه،
أعطاه الله عزوجل أجر هذا مرتين."
وعنه (عليه السلام): "أفضل العبادة قراءة القرآن."
وعنه (عليه السلام): "من قرأ القرآن حتى يستظهره و يحفظه، أدخله الله الجنة وشفعه في عشرة من أهل بيته كلهم قد وجبت لهم النار."